

يتابع المكتب الاقليمي للجامعة الوطنية للتعليم التوجه الديمقراطي بالرشيدية باستغراب شديد الغياب المستمر لبرلماني سابق عن مقر عمله منذ نهاية ولايته البرلمانية المنتهية منذ شتنبر 2021 في المقابل لم نسجل أي اجراء إداري في حقه إسوة بعموم الشغيلة التعليمية والتي من عادة الإدارة الحزم في تنزيل اجراءات تصل الى مرحلة الزج بالمعنيين والمعنيات في مجالس تأديبية تصل مرتبة الشطط في العديد من الاحيان، وامام هذا الوضع المرفوض فإننا في المكتب الاقليمي للFNE بالرشيدية نعلن للرأي العام ما يلي:
ادانتنا لكل الممارسات الرامية الى التستر عن تهرب أي كان من واجبه.
مطالبتنا الادارة محليا وإقليميا وجهويا بالحزم اللازم في تطبيق القانون دون استثناء او تمييز.
تحميلنا الأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين درعة تافيلالت والمديرية الاقليمية بالرشيدية المسؤولية الكاملة في استمرار الصمت على هذه الوضعية والتي تضرب مبدا تكافؤ الفرص والمساواة عرض الحائط.
نقابي وراسي مرفوع ما مشري ما مبيوع.
ما لا يأتي بالنضال يأتي بمزيد من النضال.