

تسائل نشطاء ومتتبعو الشأن المحلي لجماعة اوفوس عن مصير سيارة إسعاف و ناقلة اللحوم كلفت الجماعة الترابية لأوفوس مبلغ 94 مليون سنتيم سنة 2015 في عهد المجالس السابقة لتبقى مركونة في مرٱب دون إستعمالهما إلى يومنا هذا طيلة 7 سنوات .
وتعود اسباب القضية حسب احد المصادر الى كون ملف الصفقة دخل إلى دهاليز القضاء طيلة هذه المدة و ذالك بعد تحفظ الرئيس الأسبق للجماعة على هذا الملف أثناء تسلمه المهام ممن سبقه.

وتسائل نشطاء ومتتبعو الشأن المحلي لأوفوس الى متى ستبقى السيارتين متوقفتين على العمل ناهيك ان هذه الأخيرتين لا تزالا مركونتين في المرٱب للسنة السابعة على التوالي وتتٱكل بفعل الشمس والحرارة بالمكان .